اتلانتك كاونسل
ساين اوزكراشهن
مع اتضاح المشاعر المناهضة للتدخل في مالي والاضطرابات السياسية الأخيرة في النيجر، يبدو أن البلدان الأفريقية الناطقة بالفرنسية في منطقة الساحل تجرد نفسها من إرثها الاستعماري الفرنسي. ففرنسا التي كانت ذات يوم لاعبا حيويا، أصبح لها الآن بصمة في القارة تتلاشى بسرعة، مع احتمالات ضئيلة لعودتها. حيث يخلق هذا الفراغ فرصة لخصوم الغرب وخاصة…
Loading...