تعد الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة في لبنان، وأغرقت البلاد في الظلام ودفعت 78 في المائة من السكان إلى الفقر. وكانت النخبة السياسية في البلاد وفصائلها أكثر انشغالاً بالصراع الداخلي حول امتيازاتها التقليدية بدلاً من معالجة مشاكل البلاد. ففي 10 سبتمبر، بعد أكثر من عام من الانتظار، حصلت البلاد على حكومة جديدة مستقلة ظاهرياً، برئاسة رئيس الوزراء نجيب ميقاتي. لكن هناك القليل من الدلائل على أنه سيكون لديه الإرادة أو القدرة على تمرير الإصلاحات السياسية أو الاقتصادية الضرورية للأطلاع وتحميل مضمون المقالة يرجى الضغط على الرابط: https://t.me/hammurabicenter2021/559
قراءة المزيد
منذ 3 أيام
“صعود تنظيم داعش” الارهابي الجزء المفقود من الرواية الكاملة (١٩٧٩-٢٠٠٧).
منذ 4 أيام
انتخابات إيران : من تأثير جيلي Y و Z إلى تطلعاتهما
منذ 5 أيام
المتاهة الانتخابية المُستقطبة في الهند
منذ 5 أيام
الخلاف اليوناني التركي…خلاف ممتد وتهدئة مؤقتة
منذ أسبوع واحد