إن الولايات المتحدة وأوربا لم يكونا واقعيان في نية نواياهما تجاه أوكرانيا، وهذا ما جعل قادة دول آسيا والشرق الأوسط وحتى بعض دول أوروبا وأمريكا اللاتينية، توصلوا لقناعة، أن الولايات المتحدة لم تعد شريكاً موثوقاً به لدولهم. لذا تبدو بكين وموسكو أكثر موثوقية ودفئاً لهم من واشنطن والغرب، وهذا يعزز من أن تصبح الصين وروسيا بمكانة ملء الفراغ في المنطقة. لذا انعدام الواقعية والمصداقية لدى صانع القرار الامريكي، أدى لتراجع النفوذ الجيوسياسي للولايات المتحدة في العالم، وهذا ما قد يجبرها على تبني واقعية جديدة. حتى بقاء قواعدها العسكرية أصبح غير مرغوباً به، ومهما كانت النوايا الحسنة التي تدعيها…لتحميل المقالة الضغط على الرابط: https://t.me/hammurabicenter2021/1416
قراءة المزيد
المقالات
ألتطرف العلماني والمذهبي
منذ 21 ساعة
المقالات
قمة قازان لتجمع “البريكس
منذ 23 ساعة
ترجمات
هل تفضل الصين هاريس أم ترامب؟
منذ 5 أيام
المقالات
مساعي بريكس لتقويض سيطرة الدولار
منذ 5 أيام
منذ 21 ساعة
ألتطرف العلماني والمذهبي
منذ 23 ساعة
قمة قازان لتجمع “البريكس
منذ 23 ساعة
لا تستطيع روسيا الاستمرار في الإنفاق بمعدلات كهذه لفترة طويلة
منذ 5 أيام
هل تفضل الصين هاريس أم ترامب؟
منذ 5 أيام
مساعي بريكس لتقويض سيطرة الدولار
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق-
داعش بعد قرداش: أزمة القيادة والتنظيم
2022-02-15