إن الولايات المتحدة وأوربا لم يكونا واقعيان في نية نواياهما تجاه أوكرانيا، وهذا ما جعل قادة دول آسيا والشرق الأوسط وحتى بعض دول أوروبا وأمريكا اللاتينية، توصلوا لقناعة، أن الولايات المتحدة لم تعد شريكاً موثوقاً به لدولهم. لذا تبدو بكين وموسكو أكثر موثوقية ودفئاً لهم من واشنطن والغرب، وهذا يعزز من أن تصبح الصين وروسيا بمكانة ملء الفراغ في المنطقة. لذا انعدام الواقعية والمصداقية لدى صانع القرار الامريكي، أدى لتراجع النفوذ الجيوسياسي للولايات المتحدة في العالم، وهذا ما قد يجبرها على تبني واقعية جديدة. حتى بقاء قواعدها العسكرية أصبح غير مرغوباً به، ومهما كانت النوايا الحسنة التي تدعيها…لتحميل المقالة الضغط على الرابط: https://t.me/hammurabicenter2021/1416
قراءة المزيد
المقالات
تجديد ولاية قوة الأمم المتحدة في الجولان
منذ 14 ساعة
ترجمات
لماذا لا يشكل ترامب تهديداً للصين؟
منذ 14 ساعة
المقالات
العراق وبيئته الاقليمية
منذ 3 أيام
المقالات
انهيار سوريا ونهاية دورها الإقليمي
منذ 3 أيام
منذ 14 ساعة
تجديد ولاية قوة الأمم المتحدة في الجولان
منذ 14 ساعة
لماذا لا يشكل ترامب تهديداً للصين؟
منذ 3 أيام
العراق وبيئته الاقليمية
منذ 3 أيام
كيفية الحفاظ على وحدة سوريا في أعقاب سقوط الأسد الفوضى تمثل التهديد الأكبر
منذ 3 أيام