إن الولايات المتحدة وأوربا لم يكونا واقعيان في نية نواياهما تجاه أوكرانيا، وهذا ما جعل قادة دول آسيا والشرق الأوسط وحتى بعض دول أوروبا وأمريكا اللاتينية، توصلوا لقناعة، أن الولايات المتحدة لم تعد شريكاً موثوقاً به لدولهم. لذا تبدو بكين وموسكو أكثر موثوقية ودفئاً لهم من واشنطن والغرب، وهذا يعزز من أن تصبح الصين وروسيا بمكانة ملء الفراغ في المنطقة. لذا انعدام الواقعية والمصداقية لدى صانع القرار الامريكي، أدى لتراجع النفوذ الجيوسياسي للولايات المتحدة في العالم، وهذا ما قد يجبرها على تبني واقعية جديدة. حتى بقاء قواعدها العسكرية أصبح غير مرغوباً به، ومهما كانت النوايا الحسنة التي تدعيها…لتحميل المقالة الضغط على الرابط: https://t.me/hammurabicenter2021/1416
قراءة المزيد
منذ 3 أيام
“صعود تنظيم داعش” الارهابي الجزء المفقود من الرواية الكاملة (١٩٧٩-٢٠٠٧).
منذ 4 أيام
انتخابات إيران : من تأثير جيلي Y و Z إلى تطلعاتهما
منذ 5 أيام
المتاهة الانتخابية المُستقطبة في الهند
منذ 5 أيام
الخلاف اليوناني التركي…خلاف ممتد وتهدئة مؤقتة
منذ أسبوع واحد
دبلوماسية الباندا: تاريخ وتأثيرات على العلاقات الدولية
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق-
لماذا ستقسم الحرب الباردة الجديدة أفريقيا؟
2023-09-25