قسم الترجمة
23 شباط 2022
وصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى العاصمة الإماراتية أبو ظبي في 14 شباط/فبراير في زيارة دولة كان من الصعب تخيلها خلال معظم العقد الماضي. كانت تركيا والإمارات على خلاف في مجموعة من الصراعات الإقليمية، لا سيما في ليبيا، وفي صراع فكري وأيديولوجي طويل الأمد، إلى جانب قطر، حول الشرعية السياسية للإسلامية ودور ومستقبل جماعة الإخوان المسلمين في العالم العربي. ومع ذلك، كان التقارب الإماراتي التركي أحد العناصر الأكثر لفتا للانتباه، والكبيرة والمستدامة على ما يبدو، في عهد جديد من خفض التصعيد بين الجهات الفاعلة الإقليمية في الشرق الأوسط. وتحظى زيارة أردوغان، إلى جانب الاستثمارات الإماراتية الكبيرة ودعم الاقتصاد التركي، بتماسك هذا الاتجاه وتكثف التكهنات بأن المحطة التالية للرئيس التركي قد تكون الرياض…لتحميل المقالة المترجمة يرجى الضغط على الرابط: https://t.me/hammurabicenter2021/1323