على الرغم من الانسحاب العسكري الإماراتي من اليمن في العام 2019م وإنهاء تواجد قواتها هناك، إلا أنّ التدخلات الإماراتية بقيت مهيمنة في أجزاء واسعة من اليمن، تارة بزيادة تمويل الأحزاب المدعومة من قبلها، وأخرى بتدريب قوات يمنية عسكرية موالية لها أُطلق عليها “ألوية العمالقة”. فضلاً عن ذلك عادت الإمارات مرة أخرى إلى اليمن مؤخراً بطلب من السعودية، بعد أن فشلت السعودية في منع تقدم أنصار الله الحوثيين من التقدّم في منطقة مأرب الغنية بالنفط، ووافقت الإمارات على طلب المساعدة السعودية بعد موافقة الأخيرة باستبدال محافظ شبوة الموالي للسعودية بآخر موالٍ للإمارات، لتنفيذ استراتيجية الضغط على أنصار الله الحوثيين من أجل التفاوض، وبهدف تقوية وكلائها في الجنوب اليمني، وأيضاً من أجل وقف التقدم المذهل الذي يحققه الحوثيون في مأرب…لتحميل تقدير الموقف يرجى الضغط على الرابط التالي: https://t.me/hammurabicenter2021/1174
قراءة المزيد
المقالات
استعادة التوازن
منذ 3 أيام
ترجمات
العلم كجسر للتعاون بين الولايات المتحدة والصين
منذ أسبوع واحد
منذ يوم واحد
فرض العقوبات على المحكمة الجنائية الدولية قد يقيّد سفر ترامب الدولي
منذ 3 أيام
استعادة التوازن
منذ 3 أيام
الخطاب الثاني لتنصيب الرئيس يتجاوز كونه تأكيداً للنجاح
منذ 4 أيام
دور بعض منظمات المجتمع المدني في تهديد القيم الأصيلة للمجتمع العراقي
منذ أسبوع واحد
العلم كجسر للتعاون بين الولايات المتحدة والصين
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق-
الوعد الكاذب بتغيير النظام
2020-11-05