بعد قطيعة دامت أكثر من عقد من الزمن، على جميع المستويات، السياسية والاقتصادية وغيرها، تعاود اليوم الكثير من الدول العربية إلى تجديد مسار علاقاتها مع سوريا، فعلى الرغم من لغة القطيعة التي كانت تستخدمها الدبلوماسيات العربية تجاه سوريا والأسد بالتحديد، نلاحظ اليوم تغيّراً واضحاً في لهجتها الدبلوماسية تجاه الرئيس السوري، في مؤشر على انتهاج سلوك سياسي مغاير عمّا كان عليه في السابق…للأطلاع وتحميل مضمون المقالة يرجى الضغط على الرابط:https://t.me/hammurabicenter2021/1114
قراءة المزيد
ترجمات
يجب على أوروبا أن تفتح قوتها الجيو-اقتصادية
منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
خارطة التنافس العالمي على الذكاء الاصطناعي وموقع العراق فيها
منذ 3 ساعات
يجب على أوروبا أن تفتح قوتها الجيو-اقتصادية
منذ 3 ساعات
بادرة الحزام والطريق ليست ميتة بل في مرحلة تطور في أمريكا اللاتينية
منذ يوم واحد
الجدل القادم حول الذكاء الاصطناعي سيركز على الجيوسياسية
منذ 5 أيام