بعد قطيعة دامت أكثر من عقد من الزمن، على جميع المستويات، السياسية والاقتصادية وغيرها، تعاود اليوم الكثير من الدول العربية إلى تجديد مسار علاقاتها مع سوريا، فعلى الرغم من لغة القطيعة التي كانت تستخدمها الدبلوماسيات العربية تجاه سوريا والأسد بالتحديد، نلاحظ اليوم تغيّراً واضحاً في لهجتها الدبلوماسية تجاه الرئيس السوري، في مؤشر على انتهاج سلوك سياسي مغاير عمّا كان عليه في السابق…للأطلاع وتحميل مضمون المقالة يرجى الضغط على الرابط:https://t.me/hammurabicenter2021/1114
قراءة المزيد
منذ أسبوعين
هل يؤدي تنامي الشراكة بين إيران وروسيا إلى تعاون نووي؟
منذ أسبوعين
دور تكنولوجيا الكمبيوتر في مكافحة تعاطي المخدرات
منذ أسبوعين
قراءة مُعمقة في قانون الأحوال الشخصية رقم (1) لسنة 2025
منذ أسبوعين
سوريا بعد الاستبداد
منذ 3 أسابيع
قراءة مُعمقة في قانون الأحوال الشخصية رقم (1) لسنة 2025
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق-
حكومة الانقاذ السورية: الفرص والتحديات
2024-12-18