بعد قطيعة دامت أكثر من عقد من الزمن، على جميع المستويات، السياسية والاقتصادية وغيرها، تعاود اليوم الكثير من الدول العربية إلى تجديد مسار علاقاتها مع سوريا، فعلى الرغم من لغة القطيعة التي كانت تستخدمها الدبلوماسيات العربية تجاه سوريا والأسد بالتحديد، نلاحظ اليوم تغيّراً واضحاً في لهجتها الدبلوماسية تجاه الرئيس السوري، في مؤشر على انتهاج سلوك سياسي مغاير عمّا كان عليه في السابق…للأطلاع وتحميل مضمون المقالة يرجى الضغط على الرابط:https://t.me/hammurabicenter2021/1114
قراءة المزيد
المقالات
استعادة التوازن
منذ 3 أيام
ترجمات
العلم كجسر للتعاون بين الولايات المتحدة والصين
منذ أسبوع واحد
منذ يوم واحد
فرض العقوبات على المحكمة الجنائية الدولية قد يقيّد سفر ترامب الدولي
منذ 3 أيام
استعادة التوازن
منذ 3 أيام
الخطاب الثاني لتنصيب الرئيس يتجاوز كونه تأكيداً للنجاح
منذ 4 أيام
دور بعض منظمات المجتمع المدني في تهديد القيم الأصيلة للمجتمع العراقي
منذ أسبوع واحد