تعد الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة في لبنان، وأغرقت البلاد في الظلام ودفعت 78 في المائة من السكان إلى الفقر. وكانت النخبة السياسية في البلاد وفصائلها أكثر انشغالاً بالصراع الداخلي حول امتيازاتها التقليدية بدلاً من معالجة مشاكل البلاد. ففي 10 سبتمبر، بعد أكثر من عام من الانتظار، حصلت البلاد على حكومة جديدة مستقلة ظاهرياً، برئاسة رئيس الوزراء نجيب ميقاتي. لكن هناك القليل من الدلائل على أنه سيكون لديه الإرادة أو القدرة على تمرير الإصلاحات السياسية أو الاقتصادية الضرورية للأطلاع وتحميل مضمون المقالة يرجى الضغط على الرابط: https://t.me/hammurabicenter2021/559
قراءة المزيد
المقالات
استعادة التوازن
منذ 3 أيام
ترجمات
العلم كجسر للتعاون بين الولايات المتحدة والصين
منذ أسبوع واحد
منذ يوم واحد
فرض العقوبات على المحكمة الجنائية الدولية قد يقيّد سفر ترامب الدولي
منذ 3 أيام
استعادة التوازن
منذ 3 أيام
الخطاب الثاني لتنصيب الرئيس يتجاوز كونه تأكيداً للنجاح
منذ 4 أيام
دور بعض منظمات المجتمع المدني في تهديد القيم الأصيلة للمجتمع العراقي
منذ أسبوع واحد