بدا خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الثلاثاء بمثابة ارتداد للأوقات السعيدة التي كانت فيها الولايات المتحدة وحلفاؤها على قدم وساق. كان التزامه المتجدد بالتعاون الدولي ضد العلل العالمية مثل COVID-19 وتغير المناخ والاستبداد الزاحف انفصالًا حادًا عن الانعزالية العارية للرئيس السابق دونالد ترامب – على الأقل من الناحية الخطابية…للأطلاع وتحميل مضمون المقالة يرجى الضغط على الرابط: https://t.me/hammurabicenter2021/562?single
قراءة المزيد
منذ 22 دقيقة
الحوافز الإنتخابية بين التأييد و الرفض
منذ 38 دقيقة
(صراع العقول) عبقرية الإنسان امام عيوب الذكاء الاصطناعي
منذ يومين
كيف يمكن للديمقراطيين تحقيق التفوق في ظل قوة الأقلية؟
منذ يومين
الرقائق الإلكترونية
منذ يومين